تقرير حقوق الإنسان عن عام 2014
يحدد تقرير وزارة الخارجية السنوي حول حقوق الإنسان والديموقراطية عن عام 2014 الخطوات التي اتخذت للترويج لحقوق الإنسان وحمايتها
يلخص التقرير أوضاع حقوق الإنسان عالميا خلال عام 2014 ويعطي أمثلة على جهود الحكومة البريطانية للترويج لحقوق الإنسان وقيم الديموقراطية في الخارج.
ويستعرض التقرير الأوضاع في بلدان بعينها وبمقابل الأولويات التي يدور حولها عمل وزارة الخارجية البريطانية.
كما يشرح التقرير الفوائد التي تعود على المواطنين البريطانيين بفضل كافة جهودنا التي نبذلها بمجال حقوق الإنسان في الخارج، وعلى رخائهم وأمنهم، وعلى المواطنين البريطانيين في الخارج، وعلى الأقاليم الخارجية التابعة للمملكة المتحدة.
وقد سجل وزير الخارجية بمناسبة الإعلان عن هذا التقرير رسالة عبر الفيديو.
The Foreign Secretary recorded a video message for the launch event
بمناسبة الإعلان عن نشر التقرير، قالت وزيرة شؤون حقوق الإنسان، البارونة آنيلاي:
لمست من خلال التجارب التي مررت بها بحكم منصبي وزيرة لشؤون حقوق الإنسان مدى ترابط حقوق الإنسان مع الكثير من الجهود الأخرى التي نبذلها دعما للمصالح الوطنية البريطانية، من الأمن والتطرف وحتى الرق الحديث.
وقد كان لي شرف الاطلاع بنفسي على مدى اهتمام والتزام كل من يعملون لأجل تحسين حقوق الإنسان للآخرين: من فرق المجتمع المدني وحتى زملاء برلمانيين ونظراء دوليين. لكن الأهم من كل ذلك، لمست الترابط الوثيق بين حقوق الإنسان والقيم البريطانية - اقتصادات الأسواق المفتوحة، والديموقراطيات الليبرالية، والإعلام الحر، والحريات الفردية، وسيادة القانون.
يبين هذا التقرير السنوي كيف أن المملكة المتحدة، على الرغم من أن الطريق مازال طويلا، تبذل قدرا كبيرا من الجهود لحماية حقوق الإنسان والترويج لها في أنحاء العالم، وأنها تظل ملتزمة بمساندة من لا ينعمون بالحقوق التي نعتبرها نحن بكل بساطة أمرا مفروغا منه.
إقرأ هنا نص التقرير الكامل
مزيد من المعلومات
تابع وزير الخارجية، فيليب هاموند، عبر تويتر @PHammondMP
تابع الوزيرة البارونة آنيلاي عبر تويتر @JoyceAnelay
تابعنا باللغة العربية عبر فيسبوك
تابعنا باللغة العربية عبر تويتر @FCOArabic